الأحد، 28 أغسطس 2011

الدعارة السياسية و"خازوق" عماد اديب وشقيقه



(بوسة .. شمعة .. حضن كبير)... هذه العبارة التي يصرفها الإعلامي المصري عمرو أديب، وهو يجلس متمايلا بجانب نجوى كرم في برنامج مسابقات المواهب، الذي تبثه إحدى الفضائيات، عندما يقرر كعضو في لجنة الحكم قمع صاحب الموهبة.
وقد لفت الزميل نظري عندما رسم مشارك مغربي لوحة كبيرة لأم كلثوم خلال دقيقتين، فصاح عمرو أديب أمام الجمهور والمشاهدين (وألله هاخدها .. أنا عايزها).
طبعا تبرع الفنان المغربي المسكين باللوحة حتى لا يحصل على بوسة وحضن فقط وحتى يتأهل للدور الثاني في المسابقة.
لحظتها فقط شعرت بان عمرو أديب راجل (ألعبان) يعني رجل لعوب بالفصحى، لكن تيقنت من المسألة لاحقا.. كيف حصل ذلك؟
الرجل وخلال جرعته الانفعالية العاطفية التي أعقبت تنحي الريس ظهر على كل الشاشات المصرية والعربية، ومنها شاشة المحور، وهو يذرف دموع الفرح على التخلص من المستبد الظالم حسني مبارك بعدما تمرمغ بعز النظام طوال سنوات، وسمعته شخصيا وعدة مرات قبل الدموع إياها يندد بالولاد بتوع ميدان التحرير.
قال عمرو أديب وهو يبكي الظلم، كلاما كثيرا، لكن المفردة التي استوقفتني هي (مراتاتهم) والمقصود طبعا زوجاتهم او جمع امرأة زوجة، حين تحدث الرجل عن تعذيب المصريين في أقسام الشرطة امام مراتاتهم وبوضوح لفظ الزميل المفردة الأخيرة مع إشارة هوائية من أصبعه لإظهار المزيد من الحسرة.
وحتى أفهم المقصود بكلمة مراتاتهم تطلب الأمر مناقشات سريعة وعدة دقائق مع زوجتي قبل ان تلتقطه الجزيرة متلبسا بالتناقض في تقرير محبوك بعناية ظهر فيه صوت الزميل المبدع ماجد عبد الهادي .
عمرو أديب أضاف: أخويا عماد الدين ..طلعوا دين أمه وأعدونا على الخوازيء (مع إشارة طبعا بالأصابع توحي بالخازوق).. فورا استحضرت كاميرا الجزيرة مشهد عماد الدين أديب، وهو يبتسم مع الرئيس مبارك في اللقاء الشهير الذي سجله معه وبحثت في ثنايا المشهد بحرص عن أي خازوق ولم أجد.
بعد ذلك حاولت التدقيق في الأصل اللغوي لمفردة (مراتاتهم) وتراثها ولم أجدها إطلاقا في أي معجم او قاموس وكل ما وجدته مفردة شبيهة وردت على لسان عادل إمام في مسرحية 'شاهد ما شافش حاجة' عندما وجد سرحان عبد البصير نفسه امام الأسد فقال (ثلاثة أسود بنساوينها).
ولأن الزعيم عادل امام غمز يمينا وتحرك يسارا ما قبل الثورة وبعدها، كما فعل صاحبنا عمرو أديب، اكتشفت كمواطن عربي وجه الشبه بين مراتات الثاني ونساوين أسود الأول فكلاهما - أقصد عادل وعمرو- أصيبا بالعمى البصري، فلم ير أي منهما الثورة عندما حصلت، وكلاهما لم ير أنه مفضوح ومكشوف بعدما نجحت.
لذلك يستحق الزميل والنجم الكبير ان يكرسا كرمزين يمثلان شهودا لم يروا شيئا في الواقع.

غدا يصحي الاخوان علي خازوق



غدا يصحي الاخوان علي خازوق
هددت رئيس لجنة الاعتمادات والمساعدات الخارجية فى مجلس النواب الأمريكى بالكونجرس، كاى جرانجر، بـ«قطع المساعدات المالية عن مصر»، والتى تبلغ 2 مليار دولار سنوياً، إذا تراجعت القاهرة عن معاهدة السلام مع إسرائيل، قائلةً: «إن المشير محمد حسين طنطاوى، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، أكد لى شخصياً مسألة احترام المعاهدة مع إسرائيل فى مارس الماضى».
وذكرت «جرانجر» - فى تصريحات خاصة لصحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، الاثنين  - أنه ما لم تستمر المعاهدة بين مصر وإسرائيل، لن تستمر المساعدات الأمريكية إلى مصر.
وقالت: «مستوى مشاركة جماعة الإخوان المسلمين فى الحكومة الجديدة له تأثير على المساعدات الأمريكية المخصصة لمصر»، موضحةً أن حجم الدور الذى ستلعبه جماعة الإخوان المسلمين فى الحكومة المصرية المقبلة وسيطرتها على السياسة العامة للبلاد سيحدد مستوى المساعدات الأمريكية
وقد بدأت بالفعل حملات ترهيب قيادات الاخوان وتعرض اربعة من قيادتهم لحوادث من بلطجية !!!!!! وتم سرقة المستندات الخاصة بهم
كما تعرض د عمرو حمزاوي واخرون يدعمون حملات البرادعي  لأعتداءات مشابهة من بلطجيةووتزامن هذا مع تخوين جماعة 6 أبريل والقبض علي عدد من نشطائها.
الاتحاد قوة واذا لم يتحد الكل في سبيل تحقيق مصر الديمقراطية فسيتطبق عليهم مبدأ فرق تسد وليس العهد الماضي منكم ببعيد
اتعتقدون ان يضحي البعض ب 2 مليار مساعدات سنوية من أجل  من أجل من أجل ...... من أجل ماذا

الاخوان  تصفيتهم مش مشكلة وكما  ما كانوا محجمين من قبل يسهل تحجيمهم مرة اخري
والسلفيين ما لهم الا تذكيرهم بعدم الخروج علي الحاكم وينفخ  شيخوهم بهذا النداء
والعامة من الناس لا يقوون من امرهم شيئا وهم مع التيار
الخلاصة
الاتحاد قوة ويجب ان يساند كل الاحزاب بعضهم البعض في سبيل تحقيق الديمقراطية
أؤويد الديمقراطية والسلام مع اسرائيل ولكن  ايضا يجب ان يكون هناك سلام بين بعضنا البعض كمصريين

الجمعة، 26 أغسطس 2011

امن الدولة السابق فى وظائفهم ويعملون بكل قوة

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=481032







امن الدولة السابق الذي مازال الكثير من رجاله فى وظائفهم ويعملون بكل قوة

د.حمزة زوبع

هل بدأت الحرب على "الحرية والعدالة"

الخميس، 25 أغسطس 2011 - 20:15
وكأننا لانزال نعيش فى عصر مبارك، وكأن شيئاً لم يستجد على الواقع السياسى.. نفس الطريقة ونفس الأسلوب فى مواجهة الإخوان، هذه المرة على يد من يقال إنهم "بلطجية"، إذن أين الأمن وأين وزارة الداخلية؟.
وأسمح لنفسى بالقول لماذا رموز الحرية والعدالة؟
بالأمس تهديد جمال حشمت، وبعده الاعتداء على محمد البلتاجى واليوم أحمد أبو بركة، وبينهما كان الاعتداء على عمرو حمزاوى!
هل هى الحرب فى ثوب جديد؟ ومن الذى يقودها؟ ومن يمولها؟ وأين وزارة الداخلية؟
هل أصبحت تشاهد عن بعد؟ أو عن قرب أحيانا... هل أصبح دورها شاهد ما شافش حاجة؟
وماذا بعد وقوع الجريمة؟ أين دور المباحث ورجال التحقيقات؟
أين إمكانات الدولة وميزانية وزارة الداخلية التى لا يعلم عنها أحد؟
هل يعتقد البعض أننا سنستجدى أمننا؟ أم يريدوننا أن نواجه العنف بالعنف والبلطجة بالبلطجة؟
هل هذه هى مصر الجديدة؟
أشم رائحة كريهة، ولا يستطيع عقلى تصوير الأمر على أنه عارض أمنى، بل يمكننى وصفه بأنه ظاهرة وراءها أطراف بعضها يظهر علانية وآخرون فى الخلفية يخططون ويدبرون، وإلا فلماذا رموز العدالة والحرية؟
هل كما قال بعضهم لمحمد البلتاجى "هذه قرصة ودن" ولصالح من؟ ومن هم هؤلاء الذين اختطفوا الدولة فى ساعة غبراء ليقوموا بإرهاب رموز لها وزنها واحترامها ومكانتها.
ترددت فى الكتابة بعد حادثة الاعتداء على الدكتور البلتاجى طمعا فى أن أسمع رأيا أو تصريحا لقيادة أمنية من هنا أو هناك.
انتظرت طويلاً لأسمع تصريحاً من رئيس الوزراء أو وزير الداخلية أو حتى من أى من متحدثى المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بوصفها فى أعلى الهرم الحاكم فى مصر اليوم.. ولكن لا شىء البتة، وكأن كرامة الرموز السياسية أصبحت بلا ثمن!.
كيف نسمح لأنفسنا بهذه الصور المفزعة التى نشرت للاعتداء على أحمد أبو بركة!
ثم من القادم فى هذه السلسلة التى أعتقد أنها أعدت بعناية والهدف واضح إسكات صوت الحرية والعدالة وصوت كل حر أبى يسعى لكى تكون مصر للجميع.
هل يريد هؤلاء أن يقولوا لنا إن الحرية والعدالة أصبح هدفا مشروعا لسياسات جديدة بدت ملامحها فى التشكل منذ شهور، خصوصا بعد رفض الحزب موضوع "المواد فوق الدستورية"؟
هل تم استنساخ أساليب النظام السابق فى ترويع الإخوان والحرية والعدالة؟
لماذا لا نسمع تنديدا من الأحزاب السياسية المختلفة ومن المنافسين السياسيين لحزب العدالة والتنمية؟
إذا كان المنافسون لهم مصلحة مؤقتة فى ترويع الإخوان فليعلم الجميع أنهم خاسرون ألف مرة اليوم وغدا.
كتبت ذات مرة أن النظام السابق كان يهدى للإخوان أكبر هدية حين كان يتعرض لهم بالاعتقال تارة والمحاكمات العسكرية، لأن هذه الوسائل كانت تنتج غضبا وتعاطفا متناميا يمكن للجميع ملاحظته دون عناء فى الانتخابات؟
الطريقة التى يتعامل بها "هؤلاء" الذين لم يفصحوا عن أنفسهم هى طريقة قديمة و"بلدى" ولا تصلح مع الإخوان ولا مع الحرية والعدالة، فقد جرب النظام السابق معهم أسوأ من هذه الوسائل، والنتيجة ثورة أطاحت بالنظام وبقى الشعب ومعه الإخوان.
إلى هؤلاء الذين ينتهزون الفرصة لتصفية حساباتهم فى ظل غياب الأمن أقول "لن تنجحوا فى جر الإخوان ولا الحرية والعدالة إلى حرب تعلمون أنكم الخاسر الأكبر فيها اليوم وغدا!!!
وإن كنتم تعتقدون أن هذه الأفعال الصبيانية يمكنها أن تحول بين الحرية والعدالة والناس فأنتم واهمون، فهذا حزب خرج من رحم الشارع، ومن بطن هذا الوطن.. ومن قلب كل مواطن حر يريد مستقبلا زاهرا لهذا الوطن.
لو كنتم رجالا بصدق لأفصحتم عن هويتكم ولتنافستم منافسة شريفة، ولكن لأنكم جبناء لم ترضعوا يوما ما حليب الرجولة فهكذا ستبقوا تعيشون فى الظلام.. ولن تخرجوا منه أبدا.
أما الأحزاب والرموز السياسية فأقول لهم "سكوتكم إدانة وصمتكم عار" سيلحق بكم إن لم تخرجوا عن صمتكم وتنددوا بكل قوة بما يحدث لأى ناشط سياسى من أى تيار.
هذه ساعة التوحد من جديد.. وهذه لحظة أهداها إلى الجميع أعداء هذا الوطن.
اليوم إما أن نكون جميعا أو لن يكون أحد لأن خفافيش الظلام لن تترك أحدا.
وستذكرون ما أقول لكم وسيأتيكم بالأنباء من لم تزودِ.

آخر السطر
لما يغيب الأمن
والفوضى تسود
لما يغيب الأمن
والبلطجة تعود
يبقى قول سلام ع الوطن
وعلى كل حر مات فى سبيله شهيد!

الأربعاء، 24 أغسطس 2011

محمود شعبان عضو حملة دعم البرادعى يروى تفاصيل اختطافه و التحقيق معه من قبل مجهولين





تم استجوابه على مدى 9 ساعات عن تفاصيل تخص السياسات التي تنتهجها حملة دعم البرادعي وعلاقتها بحركة 6 أبريل



الطب الشرعي يكشف على محمود شعبان .. ومطالبات باستدعاء مدير الأمن الوطني بالإسكندرية

نشر فى الاثنين : 22 / أغسطس / 2011 الساعة 23:56


أثبت الطب الشرعي اليوم الإثنين، وجود سحجات بالجانب الأيمن من جسد الناشط محمود شعبان، والذي كان قد تم اختطافه من قبل جهات يرجح أنها أمنية، حيث تم استجوابه على مدى 9 ساعات عن تفاصيل تخص السياسات التي تنتهجها حملة دعم البرادعي وعلاقتها بحركة 6 أبريل.

كانت النيابة العامة قد تلقت بلاغا برقم 343 من الناشط من خلال محاميه محمد سعيد مدير مركز الحرية لحقوق الإنسان بالإسكندرية، واستجابت لطلبه في العرض على الطب الشرعي لإثبات الإصابات التي لحقت به جراء احتجازه وتعرضه لعملية خطف من منطقة أبو سليمان بالإسكندرية.

كما استمعت النيابة العامة اليوم الإثنين لأقوال الناشط محمد سمير، وهو الذي كان قد تلقى رسالة عبر الهاتف المحمول من محمود شعبان بعد دقائق من إلقاء القبض عليه أفاده فيها بتعرضه للقبض قائلا: تم القبض علي في أ، حيث أدلى سمير بأقواله عن رد فعله بعد ذلك من قيامه بإبلاغ زملائه بحملة البرادعي وتم نشر الواقعة على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وقال محمد سعيد مدير مركز الحرية لحقوق الإنسان، إنه طلب من النيابة استدعاء كل من مدير أمن الإسكندرية ومدير قطاع الأمن الوطني لمواجهتهما بمسئوليتهما عن واقعة خطف الناشط دون إذن من النيابة العامة ودون وجود جريمة من الأصل، مشيرًا إلى أن هذا النهج يعد ردة خطيرة إلى الوراء ورسالة واضحة بأن الوضع باق على ما هو عليه.

يذكر أن وزارة الداخلية قد أصدرت في وقت سابق اليوم الإثنين بيانا نفت فيه مسئوليتها عن خطف الناشط محمود شعبان.
http://www.alrsd.net/news-9,N-1800-Abu-Dhabi-uae-dubai-Lawyer-saudi.html

ما تصدقش الكلام اللي بنضحك عليكم بيه لأن ما فيش حاجة اتغيرت ولا هتتغير و الرئيس الجاي هيبقى مننا

البرادعي: الشعب لم يسترد حريته وكرامته بعد

اضغط للتكبير
الدكتور محمد البرادعي وإبراهيم عيسى في جمعة الغضب - مصراوي
8/22/2011 12:51:00 AM
كتب – سامي مجدي:
دان الدكتور محمد البرادعي، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، ''اختطاف الناشط محمود شعبان في الإسكندرية بغرض استجوابه لمدة يوم وتسع ساعات ثم الإلقاء به معصوب العينين في الصحراء، مشيرا إلى أن ذلك '' ذلك دون مراعاة لأي إجراءات قانونية أو حتي إنسانية مثل تمكينه من الاتصال بعائلته''.
وقال البرادعي – في بيان مساء الأحد تلقى ''مصراوي'' نسخة منه - لقد قام الشعب بثورة من أجل أن يتخلص من قبضة العصابة التي حكمته عن طريق أساليب القمع ووأد الحريات''، وتابع ''إذا كنا مازلنا وإلى اليوم نري استمرار الممارسات والانتهاكات بطريقة ممنهجة فإن ذلك دليل علي أن الثورة لم تحقق حتي الأن واحدا من أهم أهدافها وأن الشعب المصري لم يسترد حريته وكرامته بعد''.
وأهاب الدكتور محمد البرادعي، الحاصل على جائزة نوبل، بوزير الداخلية ومن يملكون زمام الأمور في البلاد اتخاذ تخذوا فورا ما يلزم من اجراءات لمعاقبة كل من تورط في ''جريمة اختطاف محمود شعبان''.
ولفت البرادعي إلى أن تلك الإجراءات إذا لم تتم أسرع وقت وبعلانية وشفافية فستظل قناعتنا أن أجهزة النظام السابق الأمنية مازالت كما هي بما يترتب علي ذلك من تداعيات''.
وختم البرادعي بيانه قائلا ''يجب أن يعلم كل مسئول عن تلك الممارسات أن استمراره في موقعه يحمله اليوم وغدا مسئولية  التواطؤ في استمرار جرائم قمع حريات الشعب المصري واهدار كرامته''.
 كان محمود شعبان قد قال عقب الإفراج عنه إن التحقيقات تمت معه في جهاز الأمن الوطني بالإسكندرية على أربعة مراحل استغرقت 8 ساعات دارت بشكل أساسي عن مصادر تمويل حملة دعم البرادعي و حركة 6 إبريل.
وأوضح شعبان أن الاتهامات الموجهة له كانت كما قاله المحقق ''إنت بتأخذ فلوس من البرادعي و مسئول تنظيم الأموال في الحملة''، وهو ما نفاه إلا أن المحقق معه برتبة عميد أكد أنه طالما حملة دعم البرادعي تتعامل مع 6 إبريل تبقى ''مشبوهة'' - على حد وصفه – لأن 6 بريل مشبوهة و أي حد هيتعامل معاها هيبقى مشبوه.
وأضاف محمود أنه أثناء الرد على أسئلة التحقيق ذكر جملة '' ثورة 25 يناير  فانتفض العميد قائلا '' فيه كلمتين مش بحب أسمعهم  البرادعي طالما ما فيش حاجة في الكلام عنه و الثورة ، و كمان ما تقولش ثورة قول أحداث يناير و ما تصدقش الكلام اللي بنضحك عليكم بيه لأن ما فيش حاجة اتغيرت ولا هتتغير و الرئيس الجاي هيبقى مننا''.
وعندما قام المحقق بطلب وجبه إفطار للناشط شعبان رد أحد المخبرين قائلا '' لازم يعترف الأول و بعيد نجيب له أكل''.
يذكر أن محمود شعبان – الطالب بكلية الحقوق – و عضو المكتب التنفيذي لحملة دعم البرادعي قامت جهات أمنيه تابعه لجهاز الأمن الوطني باختطافه مساء الجمعة أثناء عودته إلى منزله بعد حضور إفطار لحملة دعم البرادعي في حديقة المعمورة بالإسكندرية.