من إسبوع كان شفيق بيتحدث فى مؤتمر بينظمه مجلس الأعمال الكندى و كان من ضمن الحضور أحمد زكى بدر وعبدالرحيم الغول وهانى هلال وعبدالله كمال وغيرهم و لم ينقصهم سوى نزلاء طرة ويكتمل المؤتمر السنوى للحزب الوطنى..للأسف هذا الرجل عنده إصرار إنه يهين المصريين و ينزل الإنتخابات ، الرجل اللى مبارك وثق فيه فى أحرج لحظات فترة حكمه ، الرجل اللى حصلت فى عهده موقعة الجمل..وللأسف لولا ما يقوم به المجلس العسكرى من تمهيد الطريق له عن طريق تكاسله "المتعمد" فى عودة الأمن و تدهور الحالة الإقتصادية وتشويه فى الثوار مرة على إنهم عملاء ومرة إنهم أطفال الشوارع ما كان لشفيق أن يجرؤ إنه يرشح نفسه..ملحوظة أخير الديموقراطية معناها إحترام إختيار الشعب حتى لو كان شفيق و لكن مش معناه إن أحنا نحترم قراراته ومع أول قرار لشفيق المظارهات حتندلع ثانى ولكن واضح إن فيه ناس من كثر حزنهم على رحيل مبارك يتمنوا إحتراق البلد بإنتخابهم أحمد لشفيق
حتي لا ننسي :
أحمد شفيق المسؤول عن تهريب أموال النظام السابق بشهادة رئيس لجنة إستعادة ثروات مصر
* شفيق رئيس وزراء موقعة الجمل اللي وعد المتظاهرين بالحماية و بعد كلمته بساعات تم الهجوم عليهم بالسيوف و الموليتوف و عشرات القتلى سقطو دمهم في رقبته
...
* شفيق أنكر الثورة و إستهزأ بيها و قال مش ثورة طبعا و بونبوني
* شفيق بعد ما ترك الوزارة بساعات حرق رجال أمن الدولة كل المستندات اللي بتدين النظام السابق بعد ما فقدو حمايته
* شفيق الصديق المقرب لمبارك و بيرا انه مثله الأعلى و إن اللي عمله مبارك لمصر إنجازات صعب تحقيقها (طب إحنا نستنى منه ايه بقا)
* شفيق أحد قيادات الحزب الوطني اللي أفسد الحياة السياسية في مصر 30 سنة
* شفيق عليه عشرات القضايا من العاملين في مجال الطيران عن فساده خلال توليه الوزارة و حتى الآن لم ينظر في أي قضية بشكل متعمد
* شفيق ينتمي للمؤسسة العسكرية اللي بقالها 60 سنة بتحكم مصر و تسببت في خرابها
* اللي بيرشح شفيق هم أنصار النظام السابق و فلول الحزب الوطني و أعداء الثوره.>
انتبهوا ايها السادة!!!!!!!!!!!!!!! (منذ 2 ساعة )
بدأت تظهر خطط المجلس العسكرى!!!!!!!!!!!!
أحد أعوان مبارك رئيس!!!!ثم
يغير الدستور !!!!!
وتلرجع ريمة لعادتها القديمة...ويرجع مبارك فى صورة شفيق والمشير فى صورة سرور .وسامى فى صورة الشريف!!!!
وكله بيضحك علىكله!!!!!!!!!!!!
المهم ان الشعب ينام تانى 60سنة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق