بعض تصرفات السلطة الانتقاليه (المجلس العسكري والحكومة) يمكن أن نضعها تحت عنوان اعادة انتاج نظام مبارك مرة أخرى
النتائج التى تحققت حتى الان لا تساوي ما قدم من تضحيات وشهداء في هذه الثورة
ملخص مداخلة د/ عبد المنعم أبو الفتوح في حلقة اخر كلام الاثنين 10-9-2011
بعض تصرفات السلطة الانتقاليه ( المجلس العسكري والحكومة ) يمكن أن نضعها تحت عنوان اعادة انتاج نظام مبارك مرة أخرى
قانون الطوارئ كان يجب أن يلغى في أول يوم بعد الثورة واذا بنا نفاجئ باعادت تفعيله وبصورة أسوأ مما كان عليه في عهد مبارك
بدلا من أن تحمي الحكومة والسلطة المتظاهرين كما يحدث في كل البلاد الديمقراطية اذا بها تطلب منهم أن يحموا أنفسهم
الانفلات الأمنى ازداد بعد عودة الشرطة وكأن الشرطه ببعض قياداتها المتراخيه هي التى تصطنع هذا الانفلات
لا يجوز أن يستمر أهلنا وأولادنا يعيشون في ها الذعر نتيجة الانفلات الامنى الذي ينشره فلول وبقايا نظام مبارك ليقولوا لنا اما اعادة انتاج النظام واما الفوضى
النتائج التى تحققت حتى الان لا تساوي ما قدم من تضحيات وشهداء في هذه الثورة
طالبنا مرار بوضح جدول زمنى واضح لانهاء المرحلة الانتقالية وتسليم السلطة لجهة مدنية منتخبة ومع ذلك لا زلنا نعيش في حالة غموض وكان تسليم السلطة ليس مطروحا
الاوضاع التى نمر بها الان المسؤل عنها الأخوة الأعزاء في المجلس العسكري وهذه الحكومة الضعيفة التى أقاموها ويراد في نهاية المطاف أن بحمل الشعب ويعاقب على تراخي هذه السلطة وعدم قيامها بواجباتها
بدلا من أن يشاد بالمظهر الحضاري لجمعة تصحيح المسار اذا به يتم دفع البلطجية التابعين لبقايا النظام السابق ليعتدوا على اخواننا الأعزاء في مديرية أمن الجيزة
ما معنى مصادرة الاعلام واغلاق القنوات واعادة مصطلحات أنس الفقى وصفوت الشريف وكأنه مطلوب تكتيم أصوات الإعلام في ظل ثورة قدمت شهداء من أجل حق التعبير والحريات
يسري فودة : الا ترى أن قانون الطوارئ محاولة من المجلس العسكري لاعادة الامن ومواجهة البلطجة ؟
د. عبد المنعم : يوجد في نصوص القانون الجنائي ما يكفى لمواهة البلطجه فهل نحتاج لقانون استثنائي ليجرم حمل السلاح دون ترخيص والقتل والبلطجة
لكن اعادة هذه النصوص التى تدين هذه الافعال المرفوض ثم ختامها بعبارات مطاطية تدين التحريض وغيرها من العبارات التى اعتاد النظام السابق ان يستخدمها لتكبيل الحريات لم يعد مقبولا بعد الثورة
النتائج التى تحققت حتى الان لا تساوي ما قدم من تضحيات وشهداء في هذه الثورة
ملخص مداخلة د/ عبد المنعم أبو الفتوح في حلقة اخر كلام الاثنين 10-9-2011
بعض تصرفات السلطة الانتقاليه ( المجلس العسكري والحكومة ) يمكن أن نضعها تحت عنوان اعادة انتاج نظام مبارك مرة أخرى
قانون الطوارئ كان يجب أن يلغى في أول يوم بعد الثورة واذا بنا نفاجئ باعادت تفعيله وبصورة أسوأ مما كان عليه في عهد مبارك
بدلا من أن تحمي الحكومة والسلطة المتظاهرين كما يحدث في كل البلاد الديمقراطية اذا بها تطلب منهم أن يحموا أنفسهم
الانفلات الأمنى ازداد بعد عودة الشرطة وكأن الشرطه ببعض قياداتها المتراخيه هي التى تصطنع هذا الانفلات
لا يجوز أن يستمر أهلنا وأولادنا يعيشون في ها الذعر نتيجة الانفلات الامنى الذي ينشره فلول وبقايا نظام مبارك ليقولوا لنا اما اعادة انتاج النظام واما الفوضى
النتائج التى تحققت حتى الان لا تساوي ما قدم من تضحيات وشهداء في هذه الثورة
طالبنا مرار بوضح جدول زمنى واضح لانهاء المرحلة الانتقالية وتسليم السلطة لجهة مدنية منتخبة ومع ذلك لا زلنا نعيش في حالة غموض وكان تسليم السلطة ليس مطروحا
الاوضاع التى نمر بها الان المسؤل عنها الأخوة الأعزاء في المجلس العسكري وهذه الحكومة الضعيفة التى أقاموها ويراد في نهاية المطاف أن بحمل الشعب ويعاقب على تراخي هذه السلطة وعدم قيامها بواجباتها
بدلا من أن يشاد بالمظهر الحضاري لجمعة تصحيح المسار اذا به يتم دفع البلطجية التابعين لبقايا النظام السابق ليعتدوا على اخواننا الأعزاء في مديرية أمن الجيزة
ما معنى مصادرة الاعلام واغلاق القنوات واعادة مصطلحات أنس الفقى وصفوت الشريف وكأنه مطلوب تكتيم أصوات الإعلام في ظل ثورة قدمت شهداء من أجل حق التعبير والحريات
يسري فودة : الا ترى أن قانون الطوارئ محاولة من المجلس العسكري لاعادة الامن ومواجهة البلطجة ؟
د. عبد المنعم : يوجد في نصوص القانون الجنائي ما يكفى لمواهة البلطجه فهل نحتاج لقانون استثنائي ليجرم حمل السلاح دون ترخيص والقتل والبلطجة
لكن اعادة هذه النصوص التى تدين هذه الافعال المرفوض ثم ختامها بعبارات مطاطية تدين التحريض وغيرها من العبارات التى اعتاد النظام السابق ان يستخدمها لتكبيل الحريات لم يعد مقبولا بعد الثورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق